منتديات بستان العارفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بستان العارفين

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ

 

 طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


عدد المساهمات : 1170
تاريخ التسجيل : 18/03/2011

طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Empty
مُساهمةموضوع: طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالثلاثاء أغسطس 07, 2012 11:29 pm

الجوهـر
اليهودي

Jewish Essence
«الجوهر» هو مجموعة الخصائص الثابتة في ظاهرة
ما أو هو ما لا يتغيَّر بتَغيُّر المكان أو الزمان. وفكرة الجوهر
اليهودي
الخالص
(الثابت) هي فكرة كامنة وراء عديد من المفاهيم والمصطلحات والنماذج
التفسيرية
المُستخدَمة في دراسة الجماعات والعقائد اليهودية، مثل: «التاريخ
اليهودي»،
و«الشخصية اليهودية»، و«العبقرية اليهودية»، و«الجريمة اليهودية
»، و«الشعب
اليهودي»، و«العرْق اليهودي»، و«الإثنية اليهودية». فكل هذه
المصطلحات
تفترض
وجود هذا الجوهر اليهودي الخالص الثابت الذي يجعل من يهودية اليهودي
النقطة
المرجعية
الأساسية لتفسير سلوكه. أما العناصر غير اليهودية، مثل السياق
الحضاري
الإنساني
الذي يوجد فيه أعضاء الجماعات اليهودية، أو حركيات المجتمعات التي
ينتمون
إليها،
أو تفاعلهم مع أعضاء الأغلبية، بل والعناصر الإنسانية المشتركة مع
بقية
البشر،
فهي عناصر يُفترَض فيها أنها عَرَضية تنتمي إلى السطح ولا تفيدنا كثيراً
في
تفسير
الظواهر اليهودية، حيث يتم تفسير هذه الظواهر من الداخل فقط
.

ففي حالة
دراسة تاريخ يهود بولندا، على سبيل المثال، يتم التركيز على ما جاء في
التوراة
والتلمود
وعلى الحياة داخل الشتتل، ولا يظهر العالم الخارجي غير اليهودي إلا
على
هيئة
هجمات ومذابح ضد اليهود أو تسامح معهم. ولكل هذا، تبدو حياة أعضاء
الجماعات
اليهودية
وكأنها لا علاقة لها بحياة كل البشر، وتختلف تماماً عن حياة
الأقليات
الأخرى.
ويَبرُز الجوهر اليهودي باعتباره محركاً أساسياً للأحداث. وغني عن الذكر
أن
المعادين
لليهود يتبنون النموذج نفسه ويرددون، على سبيل المثال، أن عزلة اليهود
هي
تعبير
عن جوهرهم الانعزالي، وأن اشتغالهم بالتجارة تعبير عن نزوعهم الطبيعي
إلى
الاشتغال
بأمور المال، وأن اتجاههم نحو الصحافة الإباحية هو تعبير عن نزوعهم
الأزلي
نحو
الشر
.

وهذا
النموذج التفسيري الذي يفترض وجود الجوهر اليهودي، هو نموذج
صهيوني
بشكل واع أو غير واع حيث إن كلاًّ من الصهاينة والمعادين لليهود يُسقطون
عن
اليهود
إنسانيتهم ولا يرونهم بشراً يتسمون بالقدر نفسه من الخير والشر الذي تتسم
به
بقية
البشر. لكن مفهوم الجوهر اليهودي هو تعبير عن نموذج اختزالي عنصري،
مقدرته
التفسيرية
منخفضة للغاية، إذ أنه يستبعد كثيراً من تفاصيل الواقع ومستوياته
وبنيته
. فلا
يمكن فهم وضع اليهود في بولندا إلا بالعودة إلى حركيات التاريخ
البولندي
ابتداءً
من تَوسُّـع بولندا وضمها أوكرانيا، مروراً بظهور الإمبراطوريات
الثلاث
المجاورة
لبولندا (روسيا وألمانيا والنمسا)، وانتهاءً بتقسيم بولندا. كما لا
يمكن
فهم
الشتتل إلا في ضوء نظام الأرندا البولندي الذي كان يخدم مصالح طبقة
النبلاء
البولنديين
(شلاختا). كما أن علاقة يهود بولندا بمجتمعهم لا تختلف كثيراً عن
علاقة
أية
أقلية بالأغلبية التي تعيش بينها
.

وقد
يكون هناك بعض الأنماط المتكررة
والسمات
المشتركة التي تسم وجود كثير من الجماعات اليهودية. ولكن هـذه السمات
ليست
أساسية،
وبالتالي فإن مقدرتها التفسيرية ضعيفة. وهذه السمات مرتبطة بعشرات
التفاصيل
والسمات
الأخرى النابعة من البيئات المختلفة التي يوجد فيها أعضاء الجماعات
اليهودية.
وإذا كانت ثمة سمة أو سمات أسـاسـية متكررة في معظم الجماعات
اليهودية،
فهي
اضطلاعهم بدور الجماعة الوظيفية وتَصاعُد الحلولية الكمونية داخل النسق
الديني
اليهودي.
وهاتان السمتان ذاتهما تأخذان أشكالاً مختلفة. فهناك جماعة وظيفية
قتالية
استيطانية
في جزيرة إلفنتاين في مصر الفرعونية، وهناك جماعة وظيفية استيطانية
في
قبرص
العثمانية، وجماعة وظيفية وسيطة في أوربا حتى عصر النهضة. وهذه السمة
بالذات
ليست
مقصورة على أعضاء الجماعات اليهودية وإنما هي سمة مشتركة تجمع بينها
وبين
أقليات
أخرى (مثل الصينيين في جنوب شرق آسيا)
.

وفيما
يتصل بتَصاعُد
الحلولية
الكمونية داخل النسق الديني اليهودي وهيمنتها عليه تماماً، حتى
أصبحت
اليهودية،
في معظم أنحاء العالم، ديانة حلولية كمونية واحدية، فهذا بدوره ليس
مقصوراً
على اليهودية وإنما هو تعبير عن نمط أكثر عمقاً وكموناً، إذ يُلاحَظ
أن
العقيدة
المسيحية أيضاً قد بدأت تهيمن عليها الحلولية الكمونية بعد حركة
الإصلاح
الديني.
كما أن لاهوت موت الإله (وهو تعبير عن حلولية كمونية بدون إله) هو
اتجاه
ديني
طالما ساد في المجتمعات العلمانية الغربية، وليس أمراً مقصوراً على
اليهودية
.

طبيعـــــة
اليهــــــود

The Nature of the Jews
«طبيعة اليهود»
عبارة تتواتر في كثير من الدراسات التي تُكتَب عن الجماعات
والعقائد
اليهودية،
وتفترض أن ثمة جوهراً يهودياً كامناً في أي يهودي يُعبِّر عن نفسه
من
خلال
«طبيعة يهودية» ويتجلى في العقائد اليهودية ويحدِّد رؤية اليهود
للواقع
وسلوكهم.
ولذا، فإن أعضاء الجماعـات اليهودية ـ حسب هذا المفهوم ـ يعملون
بالتجارة
والربا
والأمور المالية بسبب طبيعتهم، وهم يعيشون في عزلة ويرفضون الاندماج
للسبب
نفسه.
لكن هذا المفهوم تعبير عن نموذج تفسيري اختزالي عنصري يتبناه
الصهاينة
والمعادون
لليهود، ويُبْرز اليهود كتجمع بشري يتمتع بقدر عال من الوحدة
والاستقلال
وله
حركيات مستقلة عن بقية البشر. وغني عن القول أن هذا المفهوم يُفسِّر الواقع
كله
بصيغة
واحدة بسيطة جاهزة، ومن ثم فهو يتجاهل واقع أعضاء الجماعات
اليهودية
المُركَّب
غير المتجانس، وهو واقع لا يخضع لقانون عام ولا ينضوي تحت نمط
متكرر
واحد.

الأخلاقيـــات
اليهوديــــة

Jewish Ethics or Morality
«الأخلاقيات
اليهودية» عبارة تفترض أن ثمة أنماطاً سلوكية يهودية متكررة
تُعبِّر
عن جوهر يهودي وطبيعة يهودية وشخصية يهودية تنعكس في رؤية أخلاقية
محددة
. وهي
أنماط متكررة باعتبار أن هذه الأخلاقيات ثابتة لا تتغيَّر، وأينما وُجد يهود
في
أي
زمان ومكان فإن المتوقع أن يسلكوا السلوك اللاأخلاقي نفسه الذي ينم عن الرغبة
في
تحطيم
الآخرين والتآمر ضدهم. وبسبب هذه الأخلاقيات اليهودية المزعومة، يتسم
سلوك
اليهود
بحب العزلة عن الآخرين وعدم الولاء للدولة والانحلال الجنسي، كما أنهم
لهذا
السبب
ينخرطون بأعداد كبيرة في المحافل الماسونية وينضمون إلى صفوف دعاة
العلمانية
الشاملة،
كما أنهم عادةً ما يعملون بالتجارة والربا والأعمال المالية. ومصدر
هذه
الأخلاقيات،
حسب هذه الرؤية، هو كتب اليهود المقدَّسة كالعهد القديم والتلمود،
ويُضاف
إلىها الآن بروتوكولات حكماء صهيون، وهي كتب تعبِّر عن طبيعتهم وجوهرهم.
لكن
هذا
النموذج التفسيري متهافت تماماً، فسلوك اليهود يختلف باختلاف الزمان
والمكان
. ومن
هنا يجري حديثنا عنهم، لا باعتبارهم أعضاء شعب يهودي، وإنما باعتبارهم
أعضاء
جماعات
يهوديـة
.

ومن
المعروف أن أعضاء الجماعــة اليهودية لم يعزلوا أنفسهم
في
بابل ولا في الجزيرة العربية قبل الإسلام، ولا في إسبانيا الإسلامية، بل
اندمجوا
إلى
حدٍّ كبير في محيطهم الحضاري. أما في آشـور والصين، فقد انصهروا تماماً.
وكان
العبرانيون
القدامي بدواً رُحلاً، وعملوا بالزراعة (وليـس بالتجارة أو الربا)
حين
اسـتقروا
في كنعان. وكذلك، فإن ولاء يهود ألمانيا في القرن التاسع عشر لدولتهم
كان
كاملاً
إلى درجة أن نسبة مئوية ضخمة منهم تَنصَّرت حتى أنهم أصبحوا جزءاً لا
يتجزأ
من
الشعب الألماني. كما أن ولاء الأمريكيين اليهود للولايات المتحدة من القوة
بحيث
إنهم
يموتون من أجلها. أما عداء اليهود للأغيار فإنه ليس مطلقاً، فقد
ساعدوا
المسلمين
في الفتح الإسلامي، سواء في فلسطين أو في إسبانيا. كما أن انحلالهم
الجنسي
غير
مطلق أيضاً، فظاهرة الطفل اليهودي غير الشرعي أو البغيِّ اليهودية كانت
غير
معروفة
تقريباً في أوربا حتى منتصف القرن التاسع عشر. وأما الماسونية
والعلمانية،
فإن
اليهودية الأرثوذكسية تعاديهما بشراسة، وهكذا. ولا يصعب على أي دارس
مُتحيِّز
أن
ينتقي مجموعة من التفاصيل والقرائن مُنتزعة من سياقها الزمني والمكاني
للتدليل
على
أية مقولة عامة، كأن يأخذ قرينة من المدىنة أيام الرسول علىه الصلاة
والسلام،
وأخرى
من إسبانيا أثناء الغزو المسيحي، وثالثة من روسيا في القرن التاسع عشر،
ثم
يستخدمها
جميعاً لإثبات مقولة ما مثل « عدم ولاء اليهود » متجاهلاً كل
القرائن
الأخرى،
كتلك التي ذكرناها
.

والصورة
العامة التي ترسخت في أذهان الكثيرين
عن
أعضاء الجماعات اليهودية تعود ولا شك إلى الرؤى الإنجيلية الخاصة بالشعب
المختار
الذي
لا يسلك سلوكاً حراً وإنما يُعبِّر دائماً عن قصد إلهي. كما أن اضطلاع
أعضاء
الجماعات
اليهودية بدور الجماعة الوظيفية الوسيطة في الغرب، ساهم في ترسيخ
هذه
الصورة
الإدراكية. فالجماعات الوسيطة لا تدين بالولاء للأغلبية، وتستخدم
عادةً
المعايير
الأخلاقية المزدوجة باعتبار أن أعضاء الجماعة يتمتعون بالقداسة، أما
أعضاء
الأغلبية
فهم مباحون لا قداسة ولا حرمة لهم. ولكن المصدر المباشر لهذه
الصورة
السلبية
للأخلاقيات اليهودية هو يهود اليديشية في مرحلة ضعفهم وتَفسُّخهم في
العقود
الأخيرة
من القرن التاسع عشر حتى ثلاثينيات القرن العشرين، إذ تركزت نسبة
كبيرة
منهم
في تجارة البغاء حتى أصبحت شخصية القواد اليهودي والبغي اليهودية
أمراً
شائعاً.
كما أن نســبة المهاجرين منهم كانت مرتفعة للغاية. والمهاجر في كثير
من
الأحيان،
شخصية غير منتمية لا ولاء لها، كما أن معدلات العلمنة بين
المهاجرين
مرتفعة
للغاية. وهكذا، فإن الصورة العنصرية النمطية السائدة عن الأخلاقيات
اليهودية
قد
يكون لها أساس واقعي، ولكنها تنتمي إلى زمان ومكان محدَّدين، كما أنها
فقدت
كثيراً
من فعاليتها إذ اختفى يهود اليديشية تقريباً وظهرت أنماط سلوكية جديدة
بين
أعضاء
الجماعات
.

وتنتشر
فكرة الأخلاقيات اليهودية بين المعادين لليهود،
ولكنها
شائعة أيضاً بين الصهاينة الذين يعطونها مضموناً إيجابياً.
فالأخلاقيات
اليهودية
تعبير عـن العبقرية اليهودية التي تجعل من اليهودي مبدعاً قادراً
على
التماسك
الاجتماعي، محباً لقومه وقوميته اليهودية وأرضه... إلخ. وغني عن القول
أن
رؤية
المعادين لليهود لا تختلف في بنيتها عن رؤية الصهاينة، فاليهود في نظرهم
هم
اليهود،
يسلكون دائماً السلوك نفسه أينما وُجدوا
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://aslmk.asiafreeforum.com
 
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إشكالية الوحدة اليهودية والنفوذ اليهودي : - الوحدة اليهودية
» إشكالية العزلة والخـصوصية اليهودية
» إشكالية العبقرية والجريمة اليهودية العـــبقرية اليهوديـة
» اليهود السود
» اليهود الغربيون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بستان العارفين :: ركن الطوائف والملل :: اليَهود واليَهوديَّة و الصَّهْيونيَّة-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» المصحف الإلكتروني
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالسبت ديسمبر 29, 2018 8:15 am من طرف ebrehim

» الحذيفى
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالسبت ديسمبر 29, 2018 8:01 am من طرف ebrehim

» يحي حوى
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالسبت ديسمبر 29, 2018 8:00 am من طرف ebrehim

» يا رسول الله هلكت
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:05 pm من طرف ebrehim

» رأيت بياض خلخالها
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:04 pm من طرف ebrehim

» أرم فداك أبي وأمي
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:02 pm من طرف ebrehim

» ثلاث من كن فيه فهو منافق
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:02 pm من طرف ebrehim

» آمنت بالله وكذبت البصر
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:01 pm من طرف ebrehim

» إبليس يضع التراب على رأسه
طبيعة اليهود في كل زمان ومكان : إشكالية الجوهر اليهودي    Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:00 pm من طرف ebrehim

المواضيع الأكثر نشاطاً
المصالـح اليهودية
إعجاز آيات القرآن الترتيب المُحكم لأ رقام الآيات
أعداد الجماعات اليهودية وتوزُّعها في العالم حتى الوقت الحاضر
أساليب المشركين في محاربة الدعوة
نحن على ابواب شهر محرم فاكثروا فيه الصيام
[دعاء مؤثر] ياصاحبي فـي شدتي
ذو القرنين شخصية حيرت المفكرين أربعة عشر قرنا و كشف عنها
صور متحركه
شروط لا إله إلا الله
برنامج افاست avast.AV.Pro.5.1.889+الكراك مدى الحياة الخميس ديسمبر 01, 2011 2:27 am

شريط الإعلانات ||

لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ____________(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا) ..........منتديات الكوثر العالميه
الساعة الأن بتوقيت القاهره)
جميع الحقوق محفوظة لـمنتديات بستان العارفين
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://orchard.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد